ترسم إيثر زيميرلي في مذكراتها صورة لطفولتها في مدينة الإسكندرية المتعددة الثقافات في مطلع القرن العشرين. وتسترجع الكاتبة حياة أسرة سويسرية وعادات وتقاليد الجالية السويسرية، بالإضافة إلى الجاليات الأخرى والمصريين. نشاهد الحياة في الإسكندرية خلال الحرب العالمية الثانية وحتى بدايات ثورة 1952 من وجهة نظر طفلة صغيرة والتي تعود بعد عدة عقود لتجد المدينة قد تغيرت تمامًا ونست ماضيها.
للاتصال: رندا احمد تليفون: 1942 البريد الإلكترونى: Randa.Ahmed@bibalex.org